Poemas Grito de Mujer 2014 Marruecos, Tánger
Poemas Grito de Mujer 2014 en Marruecos Tánger, coordinado en
Marruecos por Bouchrail Echchaoui
Paloma Fernández Goma
Sólo Mujer
Eres mujer
de viento
la de cada
mañana
horneando la
hogaza
de crujiente
pan
que se torna
en aromas
a hogar,
a
campo,
y sal
que purifica
de los árboles
sus frutos.
Jazmín de
horizontes
cruzando la
madrugada.
Eres alma
que nutre la
simiente,
la que
ventila
sábanas al
sol,
decora los
instantes
con su
aliento de madre
reclinando
la frente
sobre el
hijo cansado,
llevándole
fuerza encendida,
estando
siempre
en el
momento requerido,
y sabe del
sacrificio
por los que
ama.
Doblega su
cintura
al viento y
a la lluvia,
rinde su
vientre fértil
al trabajo
diario.
Si, ya
cansada
su espalda
doblase:
florecerán
sus sienes
con el rigor
de las almendras.
Su voz se
tornará
aliento que
ama,
nutre
esperanzas
y alimenta
colmenas
de aroma sin
tiempo.
mujer que
permaneces
en el eco
del alba
que inunda
la mar
y el viento.
Oh hermosas reinas en la historia de mi Estado
Mohammed Ftouh
محمد الفتوح.
يا اجمل
الملكات في تاريخ دولتي
يا اخر من
اعتلى عرشي وحكم قضيتي
لا احدا في
العالم سواك
يستطيع أمري
ومراودة نفسي
فأجدني أهم
اليك متخليا عن جبروتي
أنت من خلتها
سقفي ومعتمدي وتدبير شؤون حياتي
يوم منحتك
خاتمي السحري
فصار بيدك
عيشي ومماتي
برضاك يا
جميلة الجميلات
تصل الى
السماء صلاتي وتستجاب دعواتي
فماذا
أخاف،ولما الحزن والتفكير
وأنا بحضرة
اجمل الملكات
فيا
سيدتي،أقيمي السهرات
واستدعي
الجميع للحضور
وامري
الجواري بالرقص ودق الطبول
ودعيني أغني
لشرفك،وأتلو الشعر بأصواتي
لأقول بأنك
اخر الملكات في زماني
وأنك أنت من
شيد بنياني
وزرع جميع
اغصاني
ورسم خريطتي
ورفع جبالي
وأمن مداخلي
ومخارجي وبحاري
وزين مدائني
بالزهور وجمل الحب
وجعل منها
شعاري
سيشهد لك
التاريخ
وستحكي عن
بطولاتك أشعاري
أي قوة
تنعمين بها يا سيدتي
من اين أتيت
بكل هذه الحكم
كراماتك
واضحة تنتاب شكي
بما اذا كنت
بشرا مثلنا
أم شيطانة
تريدين كفري واغوائي عن سنتي
فأنا منذ أن
رأيتك يا عزيزتي
شعرت وكأنني
أصبت بمس شيطاني
استحوذ على
عقلي وأنهك قوتي
فلم أعد
أتذكر أي شيء سبق لقاؤك
حتى أهم
التفاصيل والمشاهد في روايتي
بل حتى تاريخ
ميلادي
فاذا
سألتينني عنه سأقول
يوم ميلادي
هو يوم اعتلاؤك عرش مملكتي
هذا يوم ولدت
فيه من جديد
وفي هذا
اليوم بدأت تنبض عقارب ساعتي.
Bouchrail Echchaoui
Mujer Liberada Soy
Mujer
liberada soy
Endiablada
por la vida voy
àngelito en
cuerpo de hembra
Y la que al
amor sembra
No soy mujer
hermosa
Soy humana,
alma fogosa
Tengo un
empeño tenaz
De ver la
verdad
Buscar
igualdad
Conseguir la
paz
Me affero a
los detalles
Creedme..
Son huellas
evidentes
Me encantan
los colores
Los gozo sin
condiciónes
Me gusta la
naturaleza
De alli saco
mi fuerza
Mi empeño es
el ser humano
La verdad
que busco en vano
Sigo mi
camino personal
Ojalà
alcanzo el umbral
Poema :
O mujer
agraviada a través de los tiempos
Fátima
Azzahraa Echchaoui:
في كل 8 مارس
من كل سنة أقف وقفة لكي أتأمل مصير المرأة في الكون و موقعها
بين الدين
والتقاليد، وفهم هدا وداك، و ما بين هدا وداك يغمرني شعور أقوى مني يدفعني للكتابة
فأقول:
******************
يا امرأة
ظلمت عبر العصور
******************
وحتى اليوم
الذي قرعت فيه الطبول
زفوك غيروا
لك الوجه والجذور
وانتظروا فيك
كثيرا يوم الظهور
وتغنى بك
زوجك و عشيقك
ساعة شرب
الخمور
******************
يا امرأة
ظلمت عبر العصور
******************
يا من وئدت
صغيرة وحجبت كبيرة
واستغلوا
جسدك بغية
وحضروا بك
الموائد والسحور
وقالوا ربها
من أراد لها هدا
أهدا ما في
الكتاب المسطور؟
******************
يا امرأة
ظلمت عبر العصور
******************
يا امرأة
أبكيك من قلبي
يا أمي وأختي
وصديقتي وابنتي...
اتهموا جمالك
بالفتنة والفجور
وحتى عقلك
اتهموه بالقصور
يا من تصغر
في العيون وان كبرت
بعلم, بحب,
بحنان, بصدق
فتاء
التأنيث, تركتك دائما في الجحور
******************
يا امرأة
ظلمت عبر العصور
******************
قف هناك أيها
الرجل كفاك
أنت و
تقاليدك وفهمك الغرور
فكن أبا
حنونا وزوجا صالحا والابن المبرور
فالمرأة هي
من ربت الأجيال عبر الدهور
وضممت الجراح
ولملمت الكسور
ستبقى شامخة,
الجنة تحت أقدامها
قول المصطفى
العزيز الشكور
وسينطق عنها
علمها،عملها في نديًّ
مهما كبلت،
راقية فوق بدر البدور
ستبقى الأنثى
شامخة صامدة
رافضة حياة
الموتى بلا قبور
طنجة في: 22 مارس 2014
فاطمة الزهراء الشاوي
Es necesario e imprescindible que la mujer ocupe el sitio que le corresponde para que la sociedad tenga el equilibrio necesario para ser más justa y equitativa, donde los derechos sean iguales para todos los que convivimos y actuamos de forma pacífica para dejar la ahuella de nuestro paso como personas solidarias que buscamos un mundo mejor.
ResponderEliminar